الثلاثاء، 14 فبراير 2017

لمن يهمه الأمر .... الحافظ ولد انقيميش "رئيس ائتلاف شباب بومديد"


اقولكم ايها الكرام
إني منكم وأتحدث باسمكم وااتمر بأوامركم.
  نحن كمل تعرفون نهضت ضماءرنا شامخة لامعة ،وهبت نفوسنا الى الحنين لما يسهم ايكون باسطا للجبين، هذا بعدما ذقنا معا ما عا نيناه من موننا قبلنا ان نكون ظلا لاخرين .وادركنا كلنا ان من مصلحتنا ان نتوحد نحن الشباب اولا ثم نضم ما تبقى من مجتمعنا حولنا لنكون قوة لا تقهر وعزيمة لا تكسر ،أردنا ان نعمل بيد واحدة وقلب واحد لنصل إلى هدف واحد هو نيل حقوقنا كاملة حسب مابناسب وزننا الاجتماعي ومانأديه من دور سياسي وحسب ماتتطلبه حالتنا الاجتماعية .
عمدنا وتبنينا هذاه الفكرة ،لأننا لا نريد ان يكون مجتمعنا ظلا لاحد أيا كان ولا يصل على كواهلنا احد قلت هذا لانني أردت ان أذكركم  بأننا مقبلين على مرحلة سياسية قريبة يتوجب علينا التهيأة لها وان نتسلح لها ويكون سلاحنا اللا نكون ظلا لاحد ،إذا كنا قد تبنينا منطق الفريق الواحد فمعني ان كل ما نقوله هو موجه لمن اعتاد على ٱلينا نحن (جميع قرى بومديد) واقتادنا ليمكث في ظلنا وإذا كنا لا تزال لدينا تلك النزعة الطاءفية فمعنى اننا لازلنا على ماكنا عليه .لكن استخدامي لمقولة الحكماء  ،المولة الاولى اردت ان اذكركم بأن هناك أناس يستعدون لمعاودة التمصلح من جديد وسيصلون قريبا الى الديار .
وبما اننا عشنا معا على ارض الوطن فإن إملاءات الزمن تقتضي منا جميعا وبفكر رجل واحد ان نأخذ الحذر ، من أوناس لا يضعون وزنا لعقولنا وليسوا مستعديين ان يتعاملون معنا لانهم لا يرون أننا بشر نفكر  ونتأمل ونعمل وان ردة فعلنا منعدمة ، أناس اعتادوا يأخذوا برقابنا بكلامهم الجميل  ويستهدفونا بوعودهم الفارقة لذا اردت ان احرزكم واحرز نفسي لاننا في حرب وسلاح الحرب ان تتعامل مع اسؤا الاحتمالات .لذا استخدت  المقولة الاخيرة  إذا تعهد لكم احد بشيء  او اظهر لكم لطف فتأملوا جيدا لا تغتروا ولا تغتروا بأنكم لا يمكن الغرور والغدر بكم ،هذا قلته من منظور اننا مجتمع يواجه شتم الشامتين ومكاءد الكاءدين فنحن نتكلم بلسان المجتمع الواحد وهذه قناعة راسخة في شبابنا وانا احد افراده.إذا حل ماء من السماء سيحل بنا معا فنحن سنحيا معا وسيدفن بعضنا البعض معا لاننا من شجرة واحدة.
اما فيما يخص الاتهامات ،لاسف سبق وان حذرتكم ان تقرؤا اي شي من الجانب السلبي وتتركوا الجانب الايجابي
انا ليست لديه احقاد مع احد والدليل انني منذوا أيام ارسلت رساءل لبعض الاخوة مفادها انني أريد ان اتشاور معهم في الشان العام والسبل الكفيلة بتنمية فكرة التغيير والوحدة ،عودو ا إلى مسنجراتكم وستجدون بأتتي صادق في نيتي كنت ولا زلت اريد النحدث إلى لبعض ،اما متاهات الاتهام ونبش الماضي يمكن ان نعرج عليه قليلا لنذكره الاخوة بأخذ الحذر من الدخلين  إن كان لابد من التوضيح فالكلام عن آخره شكرا لكم جميعا

أطمءنكم جميعا بأنني لاكن حقدا لاحد ولا ارفض أحد وشكرا ،ايوه انزيدكم  اوزورا مسنجيراتكم واتأكد صدق ما اقوله

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More