أكد مدرسون و
اساتذة في بومديد المعاناة التي تمر بها حالة التعليم في البلدية و قد نقل بعض
الاستاذة النقص الكبير الذي تشهده الثانوية الوحيدة في البلدية ن الاستاذة و كذا
المعدات و في مقدمتها الفصول .
يذكر ان
الثانوية لم تشهد أي توسيع في ما يخص الفصول و هو ما جعل مختبر تم بناؤه في
السنوات الماضية الى فصل دراسي .
كما ان الطباشير
تمثل جزء من المعانة التي يعيشها التعليم في البلدية و على جميع المستويات .
يذكر ان وكالة
كيفة قد نقلت خبرا مشابها في الفترة الماضية عن الموضوع الاخير
خبر وكالة كيفة
قال مدرسون اتصلوا
بوكالة كيفه للأنباء من مدارس مختلفة بولاية لعصابه صباح اليوم إن عينة الطباشير التي
وزعتها وزارة التعليم على المدارس هذا العام هي من نوع رديئ يشبه الصخور ولا يمكن أن
تكتب على السبورات ،وأنها تعيق بشكل كبير سير الدروس.
وقال هؤلاء أنهم
أبلغوا الجهات المعنية بالأمر ، وأضافوا أنهم صاروا يبحثون عن نوعيات أخرى من الطباشير
بمبادراتهم الخاصة كي يستمروا في تدريس التلاميذ، وشدد هؤلاء على وجوب أن تتصرف وزارة
التعليم بسرعة لاستبدال هذه النوعية التي لا يمكن على الإطلاق العمل بها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق